كان المختار ولد داداه رحمه الله عندما يسافر إلى دولة من الدول، يسأل عن أحوال الجالية الموريتانية في تلك الدولة، ويبذل جهداً كبيراً في حل مشاكل أي فرد منها، وفي ذلك قصص وشواهد كثيرة.