مازالت المرأة في معظم بلدان القارة الإفريقية تعيش مع الصدمات اليومية للعيش إلى جانب الرجل، حيث تفرض عليها في بعض البلدان ممارسة بعض الأعمال الشاقة نفسيا وبدنيا بينما تيمارس عليها التمييز معنويا في أغلب بلدان العالم العربي وأجزاء من العالم الغربي والشرقي، في الوقت الذي يحتلف العالم اليوم بعيد المرأة لايمثل كثيرا بالنسبة للكثير منهن حيث يرون ان منح الزهور في يوم الثامن من مارس ومنح "آلة التنظيف" في اليوم الموالي دليل يكفى على هزلية العيد واقعيا.. 28 نوفمبر ينشر صورا ناقدة للواقع من يوميات المرأة.