أجر الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الحزب الوحدوي الإشتراكي، كما أجر له مقرا وسط العاصمة لمزاولة أنشطته السياسية. ويتضمن تقرير اللجنة البرلمانية اتهامات صريحة لولد عبد العزيز حول عدة ملفات فساد.