التسريبات الدنيئة وانقلاب السحر على الساحر...

يبدو أنه يوجد داخل النظام من لا يتمنون الخير لولد الغزواني
- أرجح أن من سرّب التسجيلات الصوتية فعل ذلك عن قصد, وربما بهدف إلحاق الضرربسمعة الرجل
- طبيعة التسجيل الصوتي توضح أنه تم اعتراض المكالمة التي يبدو أنها أجريت عن طريق الهاتف العادي
- على عكس التطبيقات المؤمنة (مثل الواتساب), فإنه يسهل اعتراض المكالمات المحلية, خصوصا من طرف الأجهزة الأمنية
- أجهزة أمن النظام (لا المعارضة) هي الأكثر قدرة, ورُبما وحدها القادرة, على فعل عمل كهذا, خصوصا في ظل وجود سوابق لديها
- أعتقد أن الرجل سيكسب تعاطفا أكبر, بغض النظر عن صدقية التسجيلات
- جريمة التسريب لما فيها من عبث بالخصوصيات الشخصية هي أكبر كثيرا من قصة علاقة بين شخصين 
- على كل الموريتانيين الوقوف ضد هذه الأساليب الخسيسة, لأن كُلَّ واحد منا عُرضة لها, وقد يأتي الدور غدا علىّ أو عليك
- فقط وحده نظام محمد ولد عبد العزيز تميز بهذه الأساليب, رغم أن اعتراض المكالمات الهاتفية المحلية كان دائما مُتاحا في ظل الأنظمة السابقة
#التوعية_قبل_التعبئة

----------

من صفحة الأستاذ السعد حمادي على الفيس بوك