كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، عن معلومات جديدة لم يتم الكشف عنها من قبل رسميا، حول مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصلية بلاده في اسطنبول.
- خطة القتل بدأت يوم 28 سبتمبر حين زار خاشقجي قنصلية بلاده بغرض استخراج وثائق.
- في الأول من أكتوبر، وصل 3 سعوديين اسطنبول عبر إحدى الرحلات الجوية العادية ثم توجهوا إلى فندق.
- قيام فريق آخر من القنصلية بنفس اليوم بجولة استكشافية في غابة بلغراد في إسطنبول ومناطق بولاية يالوفا.
- 2 أكتوبر، وصول فريق سعودي آخر من الرياض إلى اسطنبول في 3 مجموعات، وتوجهوا إلى فندق.
- وصول فريق ثالث يضم 9 أشخاص بينهم جنرالات إلى اسطنبول في طائرة خاصة.
- تم فك القرص الصلب الخاص بذاكرة كاميرات المراقبة في القنصلية حتى لا تكشف المهمة.
- بعد اتصال خطيبة خاشقجي هرعت مديرية أمن اسطنبول للتأكد من عدم خروجه من القنصلية.
- لم يتم اتخاذ أي خطوة تجاه القنصلية وموظفيها لتمتعهم بالحصانة الدبلوماسية، حسب معاهدة فيينا.
- وضع كل موظفي القنصلية في غرفة واحدة بالمبنى بدعوى وجود تفقد للقنصلية.
- 4 أكتوبر، السعودية تنكر مقتل خاشقجي، والقنصل العام فتح أبواب القنصلية لوكالة "رويترز" وتصرف بشكل "مستهتر" أمام الكاميرات.
- الأدلة كشفت أن خاشقجي قتل بشكل وحشي، وهذا سيجرح ضمير الإنسانية بشكل بالغ.
- 11 أكتوبر، وصول وفد سعودي للتحقيق في القضية.
- 14 أكتوبر، أردوغان يجري أول اتصال هاتفي بالملك سلمان.
- 15 أكتوبر، تم عزل القنصل السعودي في تركيا من منصبه وعاد إلى بلده.
- 19 أكتوبر، السعودية تؤكد رسميا مقتل خاشقجي داخل القنصلية بشجار.
- الأشخاص الـ18 الذين اعتقلتهم السعودية هم الفريق الأمني المكون من 15 شخصا و3 موظفين في القنصلية.
- مطالبة السلطات السعودية بالكشف عن المتورطين في الجريمة من أسفل السلم إلى أعلاه.
- إلقاء اللوم على بعض رجال الأمن والمخابرات لن يكون مطمئنا لنا وللمجتمع الدولي.
- الجريمة كانت وفقا لمخطط، ولدينا أدلة قوية نرتكز عليها.
المصدر: RT