.jpg)
.gif_pagespeed_ce_EybNdXZut_.gif)
ورطت الإتحادية الموريتانية لكرة القدم رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز في أغبى فضيحة كروية في تاريخ العالم، وذالك بعد قرار ينهى مباراة السوبر على 65 دقيقة بدلا من 90 دقيقة وهو الوقت المتعارف عليه عالميا وتنص عليه قوانيين الكرة.. ووفقا لمصادر 28 نوفمبر فإن الرئيس كان يريد الإنسحاب وترك مقعده لمن يمثله في المباراة لكن رئيس الإتحادية احمد ولد يحي برر له إمكانية انهاء المبارايات قبل النهاية الرسمية وذالك عبر ضربات الترجيح وهو ماستساغه الرئيس وانتظر نهاية ضربات الترجيح ومازالت تلك التصرفات تلاحقه عالميا وفتحت مجالا واسعا للسخرية من طرف الرياضيين والعالم العربي حيث تناقلت الحدث كبريات الصحف العربية والعالمية، ووصفه أحد المعلقيين الرياضييين بأغبى فضيحة كروية في تاريخ العالم، في الوقت الذي كان بالإمكان تأجيل المباراة إلى وقت آخر اوترك الرئيس الإنصراف إلى عمله مع الإبقاء على من يمثله دون ان المساس بتقنية رياضية فنية بحتة متعارف عليها دوليا.