![الأستاذ عبد القادر ولد احمدو](http://28novembre.net/sites/default/files/styles/large/public/%D8%B9%D8%A8%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%B1%20%D9%88%D9%84%D8%AF%20%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF.jpg?itok=dTe0gYYo)
و بعد تعيينه في منصب حكومي هام جاءه ضمن حشود المباركين له وفد رفيع المستوي من أعيان عشيرته فقال قايلهم اننا فخورون بتعيننيك في هذه الوظيفة السامية و ممتنون للقيادة لهذه اللفتة الكريمة تجاهنا فاخذ صاحبنا الكلام و حمد الله و اثني عليه ثم شكر القوم على سعيهم وقال لهم ان تعيينه جاء كثمرة لعمله السياسي الذي لم يخلطه طيلة مساره و لا ايام انتظاره الطويل بعلاقته الحميمة مع قومه و انه بقدر ما يحبهم في الله يطلب منهم تفهمه ان لم يستطع ان يلبي مطالبهم المحتملة و ان كل ما بامكانه الالتزام به لهم هو انه لن يظلم احدا في حقه المشروع او باستبداله في عمل او لمصلحة بابن عمه و ان ذلك قد يكون من موجبات "وخيرت " التي تعودوا على سماعها ..
------------
من صفحة الأستاذ عبد القادر ولد احمدو على الفيس بوك