في خطوة لم تكن متوقعة، دعا رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح إلى تطبيق المادة 102 من الدستور، والتي تنص على إعلان شغور منصب الرئيس بسبب المرض، كحل للخروج من الأزمة.
وفي حال الإعلان الفعلي عن شغور منصب الرئيس سيتولى رئيس مجلس الأمة الجزائري عبد القادر بن صالح منصب القائم بأعمال الرئيس.