توصل موقع 28 نوفمبر بتوضيح من الجهة المحلية في (كطوان) التى سمحت لشركة بناء طريق النعمة باسكنو  باستغلاله يتضمن حق الرد على  الخبر المنشور  حول البئر المتنازع عليها وقد اوضح المعنيون للموقع  ان البئر لم يعد موضع خلاف بعد حيازة ملكية البئر عبر وثائق رسمية وان الجهة التى تدعيه عجزت امام القانون عن اثبات العكس وعليه فقد منحت البئر بإرادتها للصنيين لإستغلاله و الإستفادة من خدماته وان السلطات على علم بذالك.

استغلت الشركة المكلفة ببناء الطريق الرابط بين باسكنو والنعمة خلافات داخلية في الحوض الشرقى على بئر (بوعنز- كطوان) بمقاطعة النعمة، وقام الصينيون بوضع جهاز ضخ  على البئر واستغلاله بحجة حصولها على إذن من أحد الأطراف المتنازعة على البئر، وأوضح مصدر تحدث لــ28 نوفمبر ان البئر المذكور محل نزاع من السكان المحليين منذ سنوات وقد تدخلت الدولة مرات عدة وأخيرا أقامت صلح بين المجموعتين بموجبه يتم استغلاله جماعيا دون ان يكون لجهة الحق في منحه اوستغلاله منفردة وه

لقى المواطنون في قرية لكويسي زوال أمس الخميس القبض على شاب عشريني يدعى لمرابط وذلك بعد اكتشاف سرقته لمجموعة مت الأغنام من القرية وبيعها في قرية دار السلامة بمقاطعة الطينطان حيث ألقي القبض على المعني.
وبحسب مراسل كنكوصه اليوم فقد انتقل المواطنون إلى قرية دار السلامة بعد توصلهم لمعلومات بوجود أغنامهم المسروقة من لكويسي هناك ليلقوا القبض على لمرابط الذي اعترف بسرقته لها وصرح لهم بكونه يعمل ضمن عصابة من قرى “الجام” تنشط في المنطقة.

يعيش سكان عاصمة مقاطعة آمرج بالحوض الشرقى  هستاريا الخوف المتلاحق من مخلفات أزمة العطش الخانقة التى ضربت المدينة دون سابق إنذار وأمام صمت مطبق من السلطة العمومية، لقد وجد السكان انفسهم في الأيام الأخيرة محاصرين أمام واقع جديد لم يعهدوه من قبل، فقد ارتفع سعر برميل المياه في اليوم الأول للأزمة إلى 800 أوقية بينما أصبح مطلوبا بعد يوم من السكان بالآلف دون أن يجدوه، الأزمة التى تسبب فيها تعطل المولد الكهربائى ورفض المشرفيين عليه ربطه بشبكة الكهرباء المو

انتشر لخوف والهلع لدى سكان مدينة عدل بكرو بعد الأخبار المتواترة أمس عن استيلاء عصابة مسحلة على شاحنة محملة بالبضائع كانت في اتجاها إلى الأراضى المالية، وكانت سيارة من نوع  مرسدس 190 يستغلها شخصان اعترضت سبيل  باص نقل وشحن "كار"  للتاجر محمد الأمين ولد قيدوة، بــ (ادريس) 4 كلم داخل الأراضى الموريتانية واستولت عليه واقتادتها مع السائق  بعد طرد ركابه، إلى داخل الأراضى المالية، وقد تم ابلاغ قائد الدرك الموريتانى في المدينة في الوقت المناسب وقام رفقة أف

تعيش قرى وتجمعات سكنية في مركز عد بكرو الإداري حالة من الغضب اللامتناهى إثر الإهمال الحاصل من طرف الوزارة للمدارس الموجودة بتلك القرى، لقد هاجر عدد من المعلمين فصلوهم منذ الإفتتاح بينما لم يحضر البعض للإفتتاح في تلك القرى لأسباب لم تكشف عنها، ومازالت أبواب تلك المدارس القديمة وذات الحاجة للصيانة أبوابها موصدة في انتظار مستقبل لأبنائهم لازال حلما معلقا على واجهة "وزارة التهذيب" بالعاصمة، وقد اضطر بعض سكان تلك القرى والتجمعات مثل "قرية أدريس " و "لكر

نتشرف نحن جماعة المواطنين المتضررين جراء السيول الماضية التي اشتاحت قرية "عين أهل الطايع" وخلفت وراءها بعض الكوارث العظيمة وقد تدخلت الحكومة بإشراف من الأخ  الرئيس محمد ولد عبد العزيز تدخلا إيجابيا من حيث الكم والكيف والتوقيت، إلا أن السلطات المعنية بالاشراف باشرت إحصاء المتضررين وقد خلف وراءها ظلما فادحا نتج عنه حرمان مجموعة كبيرة من المواطنين الضعفاء المتضررين من التعويض المقدم من رئيس الجمهورية، وكذلك حرمانهم من جميع المساعدات التي وصلت الى القر

قال موقع المذرذرة اليوم  إن مدير المكتب الوطني لخدمات الماء في الوسط الريفي قرر إقالة مسير شبكة المياه في تكند السيد بحام ولد محمد الأغظف.

وعين مكانه سيدي محمود بن الطالب

وأكدت نفس المصدر أن القرار تم اتخاذه رسميا أمس الخميس 07ـ01ـ2015، في حين تم إعلانه قبل قليل.

وكان ولد محمد الأغظف وفقا لنفس الموقع  قد استلم مهامه مسيرا للشبكة في 14ـ03ـ2015.

المذرذرة اليوم+ 28 نوفمبر

يجري البحث منذ مساء يوم امس عن عامل بشركة اسنيم في ازويرات حيث كان قد غادر منزله الواقع في حي ديميز  ظهر أمس عند الساعة الثانية للصلاة ثم  لاستلام راتبه من بنك "سيسيتي جنرال" ولم يعثر له على أثر من ذلك الحين كما أن هاتفه مغلق .

ويدعى الرجل المفقود أحمد ولد سيد المختار الملقب الدي ويبلغ من العمر 35 سنة ويعمل في قطاع المناجم  في اسنيم ازويرات.

أطلق سكان قرية "المدروم" التابعة لمقاطعة النعمة بالحوض الشرقى نداء استغاثة عاجل إلى السلطات من أجل الإسراع في انقاذ المصدر المائى الوحيد للقرية من الإنهيار، ودعا سكان القرية في نداء استغاثة السلطات العليا إلى الإسراع قبل ان تحصل كارثة عطش لاقدر الله وحمل النداء المسؤولية للسلطات الإدارية المحلية التى تتجاهل الموضوع.
يذكر ان قرية المدروم شيدت منذ 1963 وبهامدرسة مكتملة ونقطة صحية.