
أستاذان جامعيان، أحدهما تدرج في سلك التعليم العالى حتى وصل رئاسة الجامعة، وتمكن بعد لقائين منفردين بالرئيس من الإستحواذ على نسبة كبيرة من اهتمامه بعد شغله "فراغا في الدماغ" كان الرئيس بحاجة إليه أيام انقلابه على أول رئيس منتخب ديمقراطيا، وقد اختار الرئيس بعد زيارته الشهيرة للجامعة، ان يعجب بملكة الإقناع لدى الأكاديمى المثير للجدل اسلك ولد احمد ايزدبيه، فعينه مديرا للديوان واستطاع بذالك الأخير ان يحظى بنسبة أكبر من اهتمام الرئيس مكنته من تأسيس خلية