مارس رئيس اتحاد أرباب العمل المنحدر من مدينة كيفه ضغوطا هائلة على عمدة بلدية كيفه الحالي جمال ولد كبود الذي ترشح عبر حزب حوار وخرج مغاضبا من إقصائه من طرف حزب الإنصاف؛وذلك في إطار حملة شرسة كلفت بها السلطة وزراء ولاية لعصابه وختمتها برجل الأعمال قوي التأثير استهدفت بشكل خاص ولد كبود الذي يشكل خطرا على لائحة الإنصاف. ولد كبود واجه تلك الضغوط بالرفض وأصر على المضي في الترشح.