
لا شك أن التعليم هو صمام أمان الأمم، وتحقيق أهدافه النهائية تحقيق لأهداف الأمة من عدالة ومساواة وتضامن وتنمية وعيش كريم مشترك، وبالتالي فإن إصلاحه هو إصلاح لمنظومة متكاملة وقضاء -في نفس الوقت- على ظواهر ومسلكيات اجتماعيه مقيتة, ومن هنا تأتي أهمية المحافظة على منجزاته والحث على تقديم المزيد منها، خاصة إذا كان البناء قد تم على أرضية صلبة وأوى إلى ركن شديد.