بعد عودة الدكتور سعد ولد لويد من أمريكا، ونشره لعدة مقالات وإجرائه لمقابلة مع موقع محلي، تساءل كثيرون حول مستقبله مع حركة إيرا، حيث ظهر السعد بلهجة مغايرة، لتلك التي كان ينتهجها في بداياته مع الحركة، وانتقل إلي أخرى، اشتم البعض فيها رائحة التقرب من النظام، إذ كتب الرجل عن الحوار وعن الأيام التشاورية، وعن الإرث الإنساني، ما جعله يحيد عن الطريق الذي تنتهجه الحركة، في ظل هذه الشكوك، والتسؤلات حول الرجل الذي كانت تحول حول الشكوك دائما، منذ مقدمه لللحر