
فؤاد أبو حجلة
أثار اعتراف الرئيس الأمريكي باراك أوباما بيهوديته قبل أيام زوبعة من ردود الفعل الغاضبة في أوساط النخب العربية.
لم يذهب أوباما إلى كنيس يهودي لإعلان تحوله من المسيحية التي تحول إليها من الاسلام أصلا، لكنه ذهب إلى سفارة إسرائيل في واشنطن ليشارك في إحياء ذكرى ما يسميه اليهود محرقة، وليعلن هناك بالفم العبري المليء “كلنا يهود”!