
من التفاهات فى هذا اﻹطار ان نتطرق الى المراقبة الشديدة والمضايقات المتكررة والحرمان الذي كنت موضعا له انا شخصيا وأهلى وحتى اصدقاء ومقربين منى من طرف السلطات طيلة ماتبقى من حكم ولدالطايع . زد على ذالك الرقابة التى طالت بعض اخوتى وأقاربى واصدقائ و من بينهم تحديدا ابن اخى محمدو ولدالحاج ولدبودادية الطالب الشاب الذى كان الضحية اﻷبرز ومهما يكن من امرفقدكانت حقبة ثقيلة عشناها وماتزال جراحها الأ ليمة لم تندمل الى يومنا هاذا .