
كتبت ليلة تعيين الأستاذ موسى فال أن من بين المشاكل التي تواجهه في إدارة الحوار كونه ينطلق من خلفية الخبير أكثر من خلفية السياسي.
بعد أزيد من شهرين من بداية مهمته خرج موسى فال بوثيقة تتضمن ترسيم الهيئة التي يدير، وهي هيئة لم تعرف قبل الوثيقة. لكن مثل ما يفكر جميع الخبراء في استمرار خدماتهم، اقترح موسى فال هيئة قارة تتابع تنفيذ الحوار حتى يضمن استمرار مهمته بعد الحوار.