رفض الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الرد على سؤال موجه من إذاعة موريتانيا الإذاعة الرسمية اثناء زيارته اليوم  لمطار ام التونسي  اليوم  وتعلق السؤال بخصوص موقفه من التحذيرات الفرنسية الاخيرة والمتعلقة بالوضع الامني في مناطق من البلاد ، وبدى الرئيس غاضبا من عرض السؤال عليه وكأنه فوجئ بطرحه ، ولوح بيده على المذيع قائلاّ "لا تزعجنا بهذا الموضوع واقل راجعا بعد ان بدت على ملامحه علامات الغضب الشديد

خاص- 28 نوفمبر: كشف مصدر مطلع لــ28 نوفمبر أن عضوا بارزا بالمعارضة المقاطعة للحوار تحفظ المصدر على نشر اسمه طالب في الأيام الاخيرة لقاء منفردا مع رئيس الجمهورية وأوضح نفس المصدر ان القيادي تمنى ان يكون اللقاء سرا وهو اللقاء الذي مازال الرئيس  يرفضه ، القيادي المعارضة الذي أبدى رغبته في نقاش بعض القضايا التى قد تساعد على تجاوز واقع الإنقسام الحالى، وفقا لنفس المصدر سبق وان التقى بشخصية عسكرية وازنة هي التى رتبت له اللقاء المعلق، حيث أظهر لها رغبة أح

قال القيادي في حزب التحالف الشعبي التقدمي احمد ولد صمنب إن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز أثبت ديمقراطيته وقبوله التناوب السلمي على السلطة في الوقت الذي يضيف ولد صمب عجز غيره عن التناوب على جثة حزب لاماء ولاكلأ ولامرعى، وهو بذالك يستحق التقدير والإحترام وكتب ولد صمب على صفحته على الفيس بوك: 

(الأخبار): قال نائب رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية أ.محمد ولد أمات، إن المعلومات المتوفرة لديه  تفيد أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز عجز عن تمرير السيناريو رقم 1 المتعلق بتمرير تعديل المأموريات الرئاسية في الدستور، مشيرا إلى أن ذلك يؤكده خطاب اختتام جلسات "الحوار الوطني الشامل".

كشف ناشط من لحزب الحاكم ينتمي لقيادة الصف الثاني  لــ28 نوفمبر أن رئيس الحزب وضعت بين يديه عدة خيارات ومقترحات تعتبر آخر محاولة تهدف إلى ثني الرئيس عن التخلي عن المأمورية الثالثة ووفقا لنفس المصدر فإن من بين تلك المقترحات تنظيم مسيرة مليونية بكائية يشارك فيها آلاف النساء والشيوخ ويتقدمها مئات الأطفال الصغار من الجنسين وتشمل عواصم جميع الولايات في توقيت متزامن وان تصحب بتغطية إعلامية محلية ودولية واسعة.

وجه رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز اليوم الإثنين برقية التعزية التالية إلى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر: "صاحب السمو، تلقينا ببالغ الأسى والحزن، نبأ وفاة صاحب السمو الأمير الشيخ خليفه بن حمد آل ثاني. وبهذه المناسبة نتقدم إليكم بخالص عبارات التعزية والمواساة ومن خلالكم إلى الشعب والحكومة القطريين الشقيقين، سائلين الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهمكم الصبر والسلوان.

مقهى- 28 نوفمبر: مرحلة جديدة من التطور في خطاب تمجيد الحاكم، لقد تسابق الشباب والشيوخ قبل الخطاب الأخير للرئيس في تسجيل مواقف متقدمة في تمجيد الرئيس بلغت بالبعض في إطلاق العنان لأوصاف لم ترد إلى مخيلة شعراء ملوك بني أمية والعباسيين، لقد بلغ السباق بأحدهم إلى القول بأن الرئيس محمد ولد عبد العزيز يعتبر "سادس الخلفاء بعد عمر بن عبد  العزيز"..

كشف رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز عن آخر إحصائيات الحالة المدنية التى توضح ان حوالي 30 ألف شخص موريتاني هم من تجاوزت سنهم 75 في المائة وبالتالي يمنعهم الدستور من الترشح لمنصب رئيس الجمهورية وأوضح الرئيس ان تعديل المادة 28 من الدستور الخاصة بالمأمورية لوتمت فهي من مصلحة شخص واحد هو الرئيس وعليه قرر ان تبقى خطا أحمر دون التلاعب بها.

قال مصدر يوثق به لــ28 نوفمبر إن مضامين التقرير النهائي للحوار استبعدت الإشارة بشكل واضح إلى مواد المأمورية بل أرفقتهم بالمواد المتعلقة بسن الترشح، وأوضح نفس المصدر ان التقرير النهائي سيضع حدا للإشاعة والمخاوف التى بدأت تطادر البعض حول نية الرئيس تغيير مواد المأمورية المحمية بقوة الدستور، نفس المصدر أكد ان الرئيس رفض استقبال اي مقترح يلتمس تعديل مواد سن الترشح للرئاسيات بالإضافة إلى المأمورية وأنه مازال يستغرب حجم الهجمة عليه في هذا المجال رغم تأكي

انتشرت على صفحات الفيس بوك صورة لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز على غلاف حافظة مياه مغلفة بغلاف تقليدي، الصورة أنقسم حولها المعلقون في الوقت الذي اعتبرها البعض انتصارا لخطاب الرئيس وقدرته على الوصول إلى الأعماق وتمسك المواطن البسيط في حله وترحاله بصوره، راي آخرون انها مجرد تعبير واضح عن مدى قدرة الرجل على "تضليل" الشعب حتى أصبح الفقراء الذين تظهر وسائل العيش لديهم حاجتهم إلى أبسط الخدمات العمومية للدولة في الوقت الذي يتمسكون به دون ان يشعر احد