[ وإن يردوا خيانتك فقد خانوا الله من قبل فأمكن منهم] صدق الله العظيم
طعنوا فيك منذ أزيد من حولين، فما إن تم تداول اسمك كمرشح حتى سخروا منك مدعين عدم أهليتك للسيادة لأنك قادم من مجتمعات المغفلين غير المؤهلين لأن يكونوا أكثر من "خزان انتخابي" اتهموك في شرفك وفي عرضك ، جمعوا كتيبة برلمانيين "تحت الطلب" فصرخت مطالبة بمأمورية ثالثة كي يحرموك وسام الشرف .