بريد القراء- يقوم المكتب الوطني للإحصاء منذ فترة بإكتتاب عدادين لانجاز المسوحات الإحصائية التي يعتمد عليها في المعلومات التي يوفرها للجهات المختصة ومن هذه الإحصائيات ما يعتمد عليه في إنجاز السياسات الاقتصادية والاجتماعية والصحية .
صحيح إن أمريكا بلد قوى مستقر وديموقراطى، وبه مؤسسات كبيرة ومهمة، تهتم بالتفوق والبقاء فى القمة. تسعى لقيادة العالم منذ قرن تقريبا بكل الطرق بما فيها القوة وأساليبها المتعددة. وتفوقت فى الادارة وفى التعليم والسياسة والاقتصاد والأمن وغيرها.
لم تشهد الولايات المتحدة الأميركية في السابق ما تعيشه هذه الأيام من عنفٍ كلامي كبير يصدر عن رئيسها ترامب ضدّ معارضيه من الحزب الديمقراطي وفي مواجهة العديد من المؤسّسات الإعلامية، بل حتّى ضدّ موظّفين في إدارته وعاملين في أجهزة أمنية يقومون بواجبهم كما نصّت عليه القوانين الأميركية.
تسعى وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي هذه الأيام ضمن البرنامج الاستعجالي الذي يقوم به معالي وزير الشوؤن الإسلامية والتعليم الأصلي السيد الداه ولد سيدى أعمر طالب، حول النهوض بقطاعه وتجسيدا للتعهدات التي حملها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني على عاتقه في برنامجه الانتخابي الطموح إلى عصرنة وتسيير وتفعيل مؤسسة الزكاة والأوقاف.
لم يكن المشهدُ مألوفاً عربيا في مطلع آب/أغسطس الماضي. رئيسٌ موريتاني مُنتخبٌ ديمقراطياً، يسلّم رئيسا مُنتخباً ديمقراطياً أيضا مقاليد السلطة. تم التناوب سلميا بين محمد ولد عبد العزيز، ومحمد ولد الشيخ الغزواني بحضور عربي ودولي وتأييد شعبي لخطوةٍ جعلت بلاد ا
إن الإشادة الكبيرة التي حظي بها خطاب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة تعكس الرؤية الثاقبة التي يبني عليها فخامة الرئيس مشروعه السياسي، وقد عبر الخطاب بشكل لا لبس فيه عن النجاحات التي راكمتها التجربة الموريتانية خلال السنوات الأخيرة ، في محيط دولي وإقليمي يسوده قانون الحماقات وتطحنه الحروب الأهلية ، وتغزوه جماعات الإرهاب والجريمة العابرة للحدود ، وأضحى الكثير من البلدان ـ فجأة ودون سابق إنذا
بداية فخامة الرئيس المنتخب محمد ولد الشيخ الغزواني نتمنى لك التوفيق والسداد وان يمتعك الله بالصحة والعافية
لكن فخامة رئيس الجمهورية هل تعلم حال المواطن اليوم سواء في الوطن او الخارج
سيدي الرئيس لقد أجبرت ظروف البلد المعيشية الهشة وقلة الوظائف الى هجرة الكثير من المواطنين للخارج وهم من احسن المواطنين كفاءة واستقامة
صحيح أن للمواطن حقوق على الدولة ولها واجبات عليه القيام بها
موريتانيا المستقبل التي طالما حلمنا بها بدأت معالمها تتضح وملامحها تتحدد، حيث انصب الاهتمام على والمقومات التي يمكن من خلالها بناء بلدنا على أسس جديدة أولها السعي الجاد للحفاظ على أرواح المواطنين عبر تشكيل لجنة وطنية عليا تهتم بالسلامة الطرقية تروم الحفاظ على أرواح المواطنين عبر الحد من الأسباب المفضية إلى حوادث السير التي استنزفت خلال الشهور الماضية أرواح الكثير من المواطنين وهذا أمر يدعو إلى التفاؤل، كما نال القطاع التعليمي أهمية تليق به، فتركز ا
تباغت الطبيعة الناس وهم في غفلة عن ديناميتها وباستهتارهم نحوها ونعتها باللاعقل. لدغة عقرب قاتلة، وباء كوليرا غير مفهوم الأسباب، لدغة ناموس نمر تخرج لنا تثير الهلع، دخلت البلد بعجلات سيارات قدمت لا نعرف من أين؟ ثم الفيضانات والسيول الجارفة والطين والأوحال. إنها الكوارث التي نسارع بالقول إنها طبيعية، لكنها تعري البنى التحتية والارتجال في كل المشاريع وتعري البشر.