ما حدث لأعضاء الأغلبية في مجلس الشيوخ كان بسبب فقر شديد في نسبة الثقة في النفس، نتج عن قرار الاستغناء عن مجلسهم الموقر، ثم تطورت حالة الفقر في الثقة في النفس لتصبح إكتئابا صاحبه فقدان الشهية في تغيير العلم والنشيد، ثم تطورت الحالة عندهم لتصبح تشجنجات عصبية وانفعالات وجدانية، نتج عنها التهاب في عصب الانضباط الحزبي الحساس، الذي أثر على الجهاز العصبي عندهم، فأصيبوا بانهيار عصبي حاد تلته نوبة صرع فغيبوبة، طلب منهم التصويت أثناء الإصابة بها، وهنا الكار