
شهدت وسائل التواصل الاجتماعي البارحة كثيرا من التفاعلات حول تصريحات سيدي محمد ولد محم التي أفضت إلى تسميته بـ (رجل الانابيب).
لم يدر في الخلد أن لقب (رجل الأنابيب) هو لقب يطعن في الأعراض، ولم تكن في البال نية مبية لاستهداف خصوصياته أو التطاول على شخصه أو قذف ذاته، فلا عرضه سيسقي أهل النعمة، ولا خصوصياته ستروي عطش تنبدغه، وبالتالي استدعاء فكرة (العرض) هي محاولة للالتفاف على أنابيب القضية الأساسية.