
كلما ظن المراقبون ان نهاية الأزمة بين الرئيس / محمد الشيخ الغزواني وغريمه وسلفه محمد عبد العزيز قد أوشكت على أن تضع الحرب فيها أوزارها ، إذا بتسريبات تظهر من هذا الطرف أو ذاك لابمكن التحقق من صحة نسبتها لكليهما ؟!.
فبعد كل ماجرى بينهنا من نزاع على الحزب وتغيب عزيز عن إحتفال عيد الإستقلال ، وقرار الحزب جناح الرئيس غزواني تحديد تاريخ لعقد المؤتمر مغاير لما كان قد حدده عزيز سابقا ؟



.gif_pagespeed_ce_EybNdXZut_.gif)









