
يجب أن نتوقف عن اللعب بالنار و لا ننخدع بالهيمنة الوهمية لشبكات التواصل الاجتماعي.فثقافة الحقد تؤذي كافة مكونات شعبنا وخصوصا الفيات الهشة و المحرومة التي تبقي وحدتها الشرط الأول لتحقيق اي تحول تقدمي و جدي في البلد .
وعلي اللذين يرغبون في المساهمة ان يمتنعوا عن الوقوع في فخ الاستفزاز و يعضوا بالنواجذ علي المباديء الأساسية للعمل الديمقراطي وهي:
- ان لا نستهدف أبدا عرقا أو قبيلة أو شريحة؛



.gif_pagespeed_ce_EybNdXZut_.gif)









