فى غامبيا قمنا بما يمليه الضمير علينا وبمحض إرادتنا ،و حفظا ومراعاة لمصالحنا أما غيرنا فأوليته فيما يقوم به هو الثأر والإستقواء لأهداف نحن نعرفها وهو أعرف بها منا، وفى الموضوع بعض من العصبية وبشكل أكثر وضوحا هو مجرد إنتصار رئيس جار لرئيس آخرمن فصيلته ، ولاتستبعدوا حضور جهات غربية بل لاتستبعدوا منطق المؤامرة فى الموضوع كله ولأهداف قد لاتنتهى عند غامبيا ، وهذا ليس تفسيرا مؤامراتيا بل هو تفسير يعتمد على معطيات أخرى يستوعبها القادرون على التحليل السيا