
تتواتر المؤشرات وتتضافر القرائن على أن العام الذي بدأت ساعته في الدوران منذ دقائق لن يكون عاما عاديا في موريتانيا ففيه نتجه لمواجهة امتحانات عسيرة يعلم الله وحده كيف سنتجاوزها.
-نفق الخلاص من حكم الاستبداد ممثلا في الضمانات الدستورية سيكون أول امتحانات هذا العام،وهو امتحان برسم الجميع حاكمين ومحكوم بهم، معارضين على اختلاف مواقفهم وتموقعاتهم.