
نتهى موسم الأعياد والإجازات في موريتانيا لتتضاعف الضغوط على الموريتانيين، بعدما خرجوا من فترة بدء العام الدراسي الذي يكبّدهم الكثير من النفقات. فالعديد من الموريتانيين أنفقوا ما لديهم من أموال خلال موسم الأعياد الذي تزامن مع موعد الإجازات، حيث تفضّل غالبية الأسر الموريتانية الخروج من المدن الكبرى إلى الأرياف والبوادي بحثاً عن الراحة والاستجمام، ما أثقل كاهل العديد من أرباب الأسر.