يكتفي الاعلام العربي - وخاصة الجزيرة والعربية - بتغطية ردود افعال الأمريكيين والأوروبيين على قرارات وسياسات اترامب العنصرية ضد المسلمين والمهاجرين والغريب في الامر، هو انه لا مسيرة واحدة منددة بسياسات اترامب في اي إمارة خليجية ولا مملكة او بلد عربي ولا حتى دعوة - ولو من باب المجاملة - لأبناء جلدتهم الهاربين من جحيم الحرب في سوريا ..