تم تجميد جثمان أول إنسان بعد وفاته في 12 يناير عام 1967 وهو بروفسور علم النفس الأمريكي جيمس بدفورد حيث وضع جثمانه في كبسولة مليئة بالنيتروجين السائل.
ولا يزال يقيم داخل الكبسولة المبردة حتى درجة الحرارة 70 درجة تحت الصفر. ويقوم العلماء بفحص الجثمان من وقت إلى آخر ويقولون إنه بحالة جيدة. وكل ذلك على حساب ذويه الذين يدفعون أموالا طائلة للحفاظ على الجثمان.