
لاحظ متابعون ارتفاع نبرة الغضب النقابي في موريتانيا لمجرد توجيه الانتقادات إلى أحد القطاعات المهنية بالبلاد في ظاهرة باتت محل تندر، وسخرية من قطاع عريض من المثقفين والعامة على حد سواء.
قبل يومين ثارت حفيظة القضاة مما اعتبروها "إهانة" بعد قول رئيس حزب سياسي عبر الإذاعة الرسمية إنه لا أحد من الموريتانيين يرضى عن الجهاز القضائي.