آراء الكتاب | 28 نوفمبر

 

فيديو

آراء الكتاب

بناء الإنسان والإستثمار فيه أولوية/ محمد محمود محمد فال

خميس, 10/03/2022 - 19:31

للتعليم أهمية كبيرة في حياة الفرد، وفي حياة المجتمعات، فلولاه ما انتصرت أمة، ولا قامت حضارة.
لذالك اهتمت الأمم المتقدمة بالإستثمار في البشر في العصر الحديث، لان الفرد المؤهل تعليميا وثقافيا إضافة كبيرة لأي مجتمع، والإهتمام بالعنصر البشري والإستثمار فيه هو الطريق الأوحد لبناء مجتمع  قوي يستند على أساس متين وسليم، بوصف الانسان هو اللبنة الأولى لأي حضارة، أوتقدم، أونمو.

ماذا بعد فاجعة "ربينة العطاي"؟ / محمد الأمين ولد الفاضل

أربعاء, 09/03/2022 - 15:32

يبدو أنه لابد من كتابة مقال آخر كتكملة لمقالي السابق الذي نشرته يوم أمس عن فاجعة "ربينة العطاي". بدءا لابد من القول بأننا أمام أزمة في غاية التعقيد، وكل الخيارات المتاحة أمامنا كدولة وشعب وحكومة ليست بالخيارات السهلة.

 

ولتقريب الصورة أكثر، علينا أن نتوقف مع النقاط التالية:

 

1 ـ إن الرئيس الذي يقود النظام الحاكم حاليا في مالي هو ضابط شاب قاد انقلابين عسكريين متقاربين زمنيا؛

 

هل يُستأذن الزوج في تسمية زوجه في منصب يقتضي أن يتفرقا فيه؟ / المرتضى محمد اشفاق

أحد, 06/03/2022 - 11:24

ما زلت أذكر وأنا أستاذ حدث في إعدادية البنين شيوع حادثة طريفة - لا أثبتها ولا أنفيها - تقول إن سيدة تحولت إلى مقر عمل زوجها تطبيقا لقرار لم الشمل في مدينة نائية جدا، وافتقد الزوج في لحظة غضب، أو(دَفْرَةٍ) بعض إنسانيته، فطلقها، ووجدت نفسها معزولة لأنها لا تعرف في المدينة سواه، فاتصلت بالإدارة المعنية لشرح وضعيتها الجديدة، ولتطلب تحويلها إلى العاصمة، ورغم جفاء المسؤول المعني إلا أنه سها فكان طريفا من حيث لم يشأ، فأجابها أن تحويلها في وسط السنة متعذر

الْمالُ السّيَاسيُ آفة ٌوقتْلٌ للدّيمقْراطِيةِ والْقِيّم / محمد يحيي ولد العبقري

خميس, 03/03/2022 - 19:43

مع بدء التفكير فى التمثيل وإشراكِ العامة فى القراراتِ الوطنيةِ كان ينظرُ إلى وظيفة النائب بأبهة حيث هي للذين يُضحون بأنفسهم وأموالهم وجاههم لصالح الأمّة ولا يهتمون بالمصالح الخاصة .
يجدون فيه الإسْعادَ من خلالِ إدخالهم البهجةَ فى نفوس المواطنين العاديين وهم به يتحصلون على رأيٍ عامٍ داعمٍ عن عمْقٍ.
ولم يكن للمالِ دخلٌ فى الموضوع بل كان عنصرا يزْهدُ فيه من توكَلُ إليه المصالح العامة حتى لا نقولَ إنه عاملُ تنفيرٍ.

مارس المُذّنَّب! / محمدُّ سالم ابن جدُّ

ثلاثاء, 01/03/2022 - 21:29

في المدينة الآن يمر مارس كما يمر غيره من الشهور، لكن في البوادي كان لمارس شأن آخر، ولعل له بقية؛ فقد نُسِبَتْ إليه ذنوب ومآخذ جمة جعلت الناس يترقبونه ترقب الداء ويفرحون بانصرامه الفرح بالشفاء.

"الحوظ" يحتاج ضخ دماء جديدة/ البو ولد الميمون ولد عبدي ولد إجيد

أحد, 27/02/2022 - 18:39

لا مراء في الخطوات التنموية الكبيرة التي قطعتها بلادنا في المجال التنموي منذ وصول  صاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني للسلطة.

والمكابرون فقط هم من يحاولون اليوم "دون جدوى" الجرأة على الانتقاص من الجهود التي بذلت في المجالين الاقتصادي والاجتماعي.

لقد طالت تلك الإنجازات والمشاريع الرائدة كل ولايات الوطن دون تمييز ولا إقصاء.

وبما أنني مهتم بي القضايا التنموية أردت أن أشيد على عجالة ببعض ما تحقق في ولاية  الحوض الشرقي.

غزو حلال وغزو حرام/ صبحي غندور

أحد, 27/02/2022 - 12:09

تساءلت، وأنا أتابع أخبار العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا، كيف تريد الدول الغربية، والولايات المتحدة تحديداً، أن تنظر شعوب الدول العربية إلى هذا التطور الخطير الذي يشهده العالم الآن؟! أي هل اعتماداً على الشرعية الدولية التي ترفض الغزو العسكري من أي دولة لدولة أخرى! لكن أين كانت هذه الشرعية الدولية حينما قامت الولايات المتحدة وبريطانيا بغزو العراق! أو حينما جرى التدخل العسكري لحلف "الناتو" في ليبيا!

على رصيف الإضراب / عثمان جدو

جمعة, 25/02/2022 - 14:15

مما لا شك فيه أن الإرهاصات الأولى لتسيير وزارة التهذيب في العهد القائم شكلت مفتاح شهية يسوق إلى الإصلاح المنشود؛ بعد عهود الخيبة والتردي والقنوط..

موريتانيا واستخراج اليورانيوم.. أحلام الثراء المؤجلة

أحد, 20/02/2022 - 20:41

بدأت قصة اليورانيوم منتصف شهر ديسمبر 2017، حين منحت الحكومة الموريتانية رخصة استغلال منجم "تيرس" شمال البلاد لصالح الشركة الأسترالية (Aura Energy)، أورانارجي، لاستخراج اليورانيوم، مقابل 15% من عائدات الإنتاج تصرف سنويا لخزينة الدولة الموريتانية، في حين توقعت الشركة يومها أن يبدأ الإنتاج الفعلي وتصدير اليورانيوم، بعد اكتمال بناء المصنع، ليبدأ منتصف سنة 2020.

ما وراء تصريحات "ماكرون" عن استقرار موريتانيا / محمد محمود ولد عبد الله

سبت, 19/02/2022 - 22:53

سال حبير كثير حول تصريحات الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" التي أشاد فيها بجو الاستقرار الذي تشهده موريتاينا، وبقدرتها على بناء جيش قوي قادر على حفظ أمن البلاد واستقرارها.

الصفحات