فيسبوكيات | 28 نوفمبر

 

فيديو

فيسبوكيات

فلتسامحينا يا بروكسل

أحد, 26/03/2017 - 19:57
سيدي محمد ولد جعفر

 بعد ترقب وتوتر دب الهلع والرعب في رابعة النهار،تفحم وجه بروكسل الباسم، وغطت سحب الدخان غيوم عاصمة أوربا المتجددة ، روائح لحوم البشر النتنة غير المألوفة ، والأشلاء غير المعهودة انتشرت في الاماكن الأكثر نبضاً بالحياة، فجأة تحولت بروكسل إلى مدينة إسلامية بامتياز، قتلة مهرة يصولون ويجولون، لعقة دماء، يوزعون الموت والخراب والدمار ، ويصرخون بعد كل جرم لا مثيل ولا مقاس له الله أكبر [كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ ۚ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا ك

هل الأوْلى

سبت, 25/03/2017 - 19:38
الشيخ سيدي عبد لله

_ صرف المليارات والملايين من أجل إلغاء المحكمة السامية، وتحصين الرئيس - أي رئيس- من المساءلة، وتغيير العلم والنشيد؟ .. أم :

عربية الرئيس × "عربسية" المعارضة

سبت, 25/03/2017 - 11:09
سيد احمد التباخ

 موسى فال قبل قليل على شاشة "المرابطون" سال منه العرق البارد وهو يحاول ان ينطق آخر جملة "المجلس الدستوري".. حاول كثيرا وعالج كثيرا لكنه استسلم في النهاية واستنجد بمحاوريه حتى حصل على الترجمة؛ وبطبيعة الحال لم يتحدث احد عن ضعف لغته العربية حتى في المصطلحات ذائعة الاستخدام هذه الايام!!!

ضحايا.. مجزرة المؤتمر الصحفي الرئاسي

جمعة, 24/03/2017 - 09:42
 ادي ولد أدب

في الهجمة الأولى للرئيس في مؤتمره ليلة البارحة، زعزع توزان محاوريه من الصحافة، حيث لم يعودوا-منذ البداية- يعرفون بأي لغة يخاطبونه، عبر "حوار الطرشان" ذلك، ثم سقطت هيبة الدستور، وشرعية تصويت البرلمان، "لليدين وللفم"، إذ لا يمكن - في الدسترة الرئاسية المزاجية الجديدة- أن تلغي أصوات 33 شيخا أصوات أكثرية البرلمان، وعلى مقربة من هنا، تَجَنْدَلَتْ -على الأرض- صفة" المليون شاعر"، أسطورتنا الجميلة، بقذيفة موصومة بـ: "الشعر وما شابه"، وتردَّت اللغة العربية،

ملاحظات سريعة "غير مكتملة" على المؤتمر!!

خميس, 23/03/2017 - 00:03
ملاحظات سريعة غير مكتملة على المؤتمر!!

تلاعب السيد الرئيس بذكاء بالقانون والدستور علنا وتمكن من تمرير رسائل مختلفة عبر طاولة مستقلة تجمع بعض خيرة الصحفيين في البلد، الرئيس خاطب الشعب أن الدستور لم ترفضه أكثر من 20 شيخا متناسيا أن الديمقراطية عبارة "عن أصوات الأكثرية"..؛ والأكثرية في مجلس الشيوخ رفضتـ، فلايعقل ان نقول مثلا لرئيس حصل في الإنتخابات على نسبة 50.2% نسبة غير مقنعة ديمقراطيا، لأن الخاسر في الإنتخابات حصل هو الآخر على 49.8%، وعليه فالفاصلة لايعد بها لأن الفارق مئات الأصوات فقط,

الرئيس على الهواء ... تغطية خاصة (1)

أربعاء, 22/03/2017 - 10:09
حبيب الله ولد احمد .. 28 نوفمبر

حتى الآن صدقت بعض من توقعاتى بشأن لائحة الصحفيين تم استدعاء ولد أبوالمعالى ومدير موقع الأخبار وصحفي من "أكريديم"  وبطبيعة الحال كل الصحفيين المعلن عن استدعائهم موجودون منذ سنوات فى لائحة الرئاسة وسبق لها أن استدعتهم جميعا لمناسبات مشابهة باستثناء اثنين ربما احتفظت بهما لهذه اللحظة
لايوجد اي تنويع اوتطور فى الصحافة "الرئاسية"  لاوجوه جديدة ولاوسائل اعلام جديدة هي نفس النسخ الماضية تقريبا

وما أعظمها من مفسدة درؤوها!

ثلاثاء, 21/03/2017 - 01:37
خديجة بنت سيدينا

مارس الشيوخ حقّهم الطّبيعي فى التّصويت، وإن عارضوا توجّه السّلطة التنفيذية فقد لّبّوا نداء الضّمير ورغبة الكثيرين من هذا الشّعب الذى يمثلونه فى تلك الغرفة العليا التشريعية، فلماذا يأخذ عليهم البعض تأديتهم لواجبهم اتّجاه مواطنيهم ووطنهم بالإدلا بأصواتهم فى قضايا مصيرية تمسّ الهويّة والمقدّسات الوطنية؟ أليسوا سلطة تشريعية توازي السلطات الأخرى؟ هل أُسقِط مبدأ فصل السّلطات الذى هو ركيزة أساسية من ركائز الدّمقراطية؟

الرأي العلمي لايحتمل التسييس

اثنين, 20/03/2017 - 01:31
محمد المامي ولد مولاي علي

القول بأن المادة 38 على إطلاقها، غير مقيدة بالمادة 999، كالقول بحرمة أكل السمك لأنه ميتة، وقد قال تعالى: (حرمة عليكم الميتة)، دون الالتفات إلى قوله تعالى (وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا )

تشخيص طبي لمرض مجلس الشيوخ المفاجئ

أحد, 19/03/2017 - 18:47
اوفى عبد الله

 ما حدث لأعضاء الأغلبية في مجلس الشيوخ كان بسبب فقر شديد في نسبة الثقة في النفس، نتج عن قرار الاستغناء عن مجلسهم الموقر، ثم تطورت حالة الفقر في الثقة في النفس لتصبح إكتئابا صاحبه فقدان الشهية في تغيير العلم والنشيد، ثم تطورت الحالة عندهم لتصبح تشجنجات عصبية وانفعالات وجدانية، نتج عنها التهاب في عصب الانضباط الحزبي الحساس، الذي أثر على الجهاز العصبي عندهم، فأصيبوا بانهيار عصبي حاد تلته نوبة صرع فغيبوبة، طلب منهم التصويت أثناء الإصابة بها، وهنا الكار

شيوخ فوق "القصر"!

سبت, 18/03/2017 - 16:55
خالد الفاظل

تعديل للتعديل، وانقلاب داخل الانقلاب، ودستور يصفع  نفسه بنفسه، وهرج ومرج في التحاليل، سحبتني منهم عنوة بعيد منتصف الليل؛ سنة من النوم، بعد أن تركت قلبي فرحا جدا؛ بعد سماعه لكلمة "لا" لأول مرة!
 عكس عقلي الذي كان منهمكا في تدوير الأسئلة، يعلن شكه تارة وتارة يخفيه، حتى أقنعته بأن الصباح رباح..
في الصباح، وبسبب تحاليل الليل المتشعبة مسالكها:

الصفحات