يبدو أن الرئيس بيرام تحقق اليوم من أنه شخصية وازنة فرضت نفسها على المشهد السياسي المحلي بقوة عبرناخبين يتميزون بالصدق والعفوية لم يصوتوا له طمعا فى مال اوجاه وإنما قناعة بإنه عليهم طرق باب جديد تشرق عليهم منه شمس العدل والمساواة
صحيح أنه استخدم خطاب باطل أراد به قضية حق فكان متهورا متشنجا لفظيا عنتري الملامح والعبارات مدغدغا مشاعر عامة لاتركب ظهورهم إلا بملامسة عواطفهم