يتنامى خطاب الكراهية والعنصرية ويتمدد، وترعاه أطراف سياسية بنت منه ريعها، وأسست عليه خلفيتها الاديولوجية في الماضي مثل حركة افلام، ولأجله أنشأت أذرعها المحاورة والمسلحة التي حاولت تشويه البلد، والحضارة، والدين ، واللغة ، والهوية والتاريخ، ومارست الازدراء بالمواطن الموريتاني على أساس اللون ،في أحياء انواكشوط وسينلوي ودكار، وباريس وبلجيكا، وانيويورك، وهي تطالب جهارا باستقلال الجنوب.، وأنجب خطاب اللون والكراهية العنصرية أجندته الجديدة.، المسماة