حذر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف من عدم إيجاد "التوازن السياسي" في النظام العالمي وهو ما يهدد البشرية بما أسماها "حربا شاملة حتى الإبادة الكاملة".
جاء ذلك وفقا لما نشره مدفيديف بقناته الرسمية على تطبيق "تلغرام"، حيث كتب:
أفاد تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن يحيى السنوار، قائد حركة حماس الذي قتلته إسرائيل الأسبوع الماضي، تلقى عرضا من مصر لمغادرة قطاع غزة خلال الحرب، لكنه رفض.
ووفق الصحيفة، فإن السنوار، تلقى عرضا من مصر لمغادرة القطاع، في مقابل السماح للقاهرة بإجراء مفاوضات من أجل إطلاق سراح المختطفين، لكنه رفض ذلك، ونقلت الصحيفة عن مسؤولين عرب يشاركون في جهود الوساطة، أن السنوار رد على العرض المصري بتحد: "لست تحت الحصار. أنا على أرض فلسطين".
أصيب رئيس جزر القمر غزالي عثماني ،اليوم، بجروح وصفت بـ"الطفيفة" بعد تعرضه لهجوم بسكين.
وقال بيان للرئاسة أن "الرئيس غزالي عثماني أصيب بجروح طفيفة بالسلاح الأبيض أثناء مراسم جنازة"، مشيرة إلى أن جروحه ليست بالخطرة وقد عاد إلى منزله وأن المهاجم في قبضة أجهزة الأمن.
قال الوزير الأول السنغالي عثمان سونكو إن الجمعية الوطنية سيتم حلها خلال الأيام القليلة المقبلة.
وفي تعليق على تحرك بعض النواب لتقديم ملتمس رقابة ضد الحكومة، أضاف سونكو: "يمكنني أن أؤكد لكم أنه لن يكون هناك ملتمس رقابة في أفق الـ12 سبتمبر.. وسيكون لدى هؤلاء الأشخاص شيء آخر يفعلونه غير أن يكونوا نوابا".
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن 15 جنديا إسرائيليا قتلوا في قطاع غزة والشمال خلال شهر أغسطس/آب الجاري، بينما وصفت صحيفة معاريف الإسرائيلية هذا الشهر بأنه الأكثر دموية للجيش الإسرائيلي خلال الحرب.
اجتاح بعض أفراد عائلات الرهائن الإسرائيليين لدى حركة "حماس" السياج الفاصل على حدود قطاع غزة، مؤكدين نيتهم تحرير أبنائهم في ظل عجز حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن ذلك.
وفي ثاني أيام الاحتجاجات، اندفع بعض الأهالي الذين كانوا بالقرب من مستوطنة "نيريم" نحو السياج الحدودي، وتمكنوا من دخول القطاع وهم يهتفون: "إذا لم تتوصل الحكومة إلى اتفاق، فسوف نعيدهم بأنفسنا".
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، المترشح للانتخابات الرئاسية في 7 سبتمبر القادم، إن جيش بلاده "جاهز بمجرد فتح الحدود بين مصر وقطاع غزة".
وفي خطابه في اليوم الرابع من الحملة الانتخابية، قال تبون من مدينة قسنطينة: "لن نتخلى عن فلسطين بصفة عامة ولا عن غزة بصفة خاصة"، مضيفا: "أقسم لكم بالله، لو أنهم ساعدونا وفتحوا الحدود بين مصر وغزة... فهناك ما يمكننا القيام به".
أكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية أنه تم إنشاء وحدة خاصة من عملاء "الشين بيت" (جهاز الأمن الداخلي) والموساد (جهاز المخابرات الخارجية) أطلق عليها اسم "نيلي"، مهمتها تعقب أعضاء حركة حماس المسؤولين عن هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر والقضاء عليهم. عملية تذكر بتلك التي جرت في 1972 ضد فلسطينيي مجموعة "أيلول الأسود" التي اتهمت بالوقوف وراء عملية ميونيخ ضد الفريق الأولمبي الإسرائيلي، ولكن مع اختلافات ملحوظة.
نشرت صحيفة "معاريف" العبرية مقالا سلط الضوء على ما نشرته صحيفة "الجريدة" الكويتية في الأيام الماضية ويفيد بتسليم إيران أسلحة كهرومغناطيسية لحزب الله اللبناني.
بحث وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي مع نظيره القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني جهود وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وعددا من القضايا الإقليمية.