
اجتاح بعض أفراد عائلات الرهائن الإسرائيليين لدى حركة "حماس" السياج الفاصل على حدود قطاع غزة، مؤكدين نيتهم تحرير أبنائهم في ظل عجز حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن ذلك.
وفي ثاني أيام الاحتجاجات، اندفع بعض الأهالي الذين كانوا بالقرب من مستوطنة "نيريم" نحو السياج الحدودي، وتمكنوا من دخول القطاع وهم يهتفون: "إذا لم تتوصل الحكومة إلى اتفاق، فسوف نعيدهم بأنفسنا".