(رويترز) - نحيب الأطفال والمباني المدمرة والمستشفيات المليئة بالجثث.. آلام ناتجة عن زلزال مدمر وقع يوم الاثنين وبدت مألوفة للعائلات السورية وعمال الإنقاذ الذين أنهكهم القصف والنزوح على مدى 12 عاما.
ودفع الزلزال،الذي بلغت قوته 7.8 درجة، بالناس إلى الشوارع في شمال البلاد حيث أصابت الضربات الجوية والقصف السكان بصدمات بالفعل وأضعفت أساسات العديد من المباني.