خسرت الشابة البريطانية شميمة بيغوم، المعروفة بـ"عروس داعش"، استئنافها ضد قرار سحب جنسيتها البريطانية.
وغادرت بيغوم البالغة من العمر 23 عاما، بريطانيا عام 2015 مع اثنتين من صديقات المدرسة وكانت تبلغ من العمر 15 عاما، بهدف الانضمام إلى تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا.
وفي فبراير 2019، تصدرت عناوين الصحف باسم "عروس داعش" بعد أن تقدمت بطلب للحكومة البريطانية من أجل العودة إلى بلدها وإنجاب ابنها.