
يبدو أن حادثة استهداف السفينة التي تُشغلها شركة إسرائيلية، في بحر العرب قبالة سواحل سلطنة عُمان، لن تكون تداعياتها كباقي الحوادث المشابهة التي جرت خلال الشهور الماضية في عرض البحر، والتي تم الإعلان عنها رسميًا أو التي بقيت بعضها طي الكتمان وحبيسة درج السرية.