
قال الناطق باسم الخارجية الفرنسية إن التغييرات التي طرأت على الوجود العسكري الفرنسي في منطقة الساحل بأفريقيا لا تمثل انسحاب فرنسا من مالي والمنطقة، ولا قرارًا أحاديًا، بل تم التفاوض مع دول الساحل وبلدان المنطقة، وخاصة السلطات المالية بشأن هذه القضية، خلال قمة المجموعة في مدينة باو الفرنسية في يناير 2020.



.gif_pagespeed_ce_EybNdXZut_.gif)









