
في الوقت الذي تحكتر فيه الأنظمة العربية وسائل النقل الحديثة لطبقة "الأثرياء" من أبناء الملوك والأمراء والرؤساء وكبار الشخصيات (المختلسة للمال العام) و يتنقل فيه طلاب العرب وتلامذتهم على الأرجل وفوق الحمير او السيارات المتهالكة تحتفظ اليابان العظيمة وفقا لمتابعات 28 نوفمبر لمسار القصة، بقطار لسنوات عدة من أجل طالبة واحدة، القطار الذي كان من المفروض ان يتوقف بعد ان أصبح عبئا على الدولة حيث هاجره ركابه الأصليون إلى وسائل نقل خاصة ظل بقرار رسمى يقوم