
مهلاأيها " التكتل " ومهلاأيها " الإتحاد "على مهلكما لسنا في داحس والغبراء أو حرب البسوس وليست موريتانيا مجرد معارض ومؤيد بل هي فسيفساء من الألم والأمل ؛الرجاء والقنوط ؛ لايحتاج الأمر الى بيانات وتقارير لتؤكد المعاناة التي يعيشها الشعب من نقص في التنمية على كافة المستويات يصل وتدهور الأحوال المعيشية ولكن في نفس الوقت لايمكن لأحد أن ينكر دور النظام الحالي في محاولات في عدة قطاعات مهنا ماه ملموس ومنها ماهو تراكمي كإصلاح الحالة المدنية والجيش ..الخ