أنعم الله علينا خلال اليومين الماضيين برحلة استجمام أسرية، قادتنا إلى منتزه الركيس على بعد أكثر من 30 كم غربي مدينة الشامي... وتحكي القطعة التالية هذه الرحلة متوقفة عندما عانيناه من وعورة المقطع الفاصل بين الشامي والركيس، لتخلص إلى أن كل المعاناة تنتهي بالوصول إلى المنتزه والاستمتاع به:
قـف بالرُّكيِّيسِ وشطآنه ++ وحيـِّه، واسأله عن شانه
يكابد الهاوي له مسلكا ++ صعبا إلى سراب خِلْجَانِه