
تملي حساسية المرحلة والمعطيات الجيوسياسية وطنيا وإقليميا وعربيا ودوليا؛ على النخب بما لا يدع فرصة للتأجيل؛ ضرورة استشراف مبني على التحليل الموضوعي لمستقبل بات على مسافة قريبة جدا من منعرج سيكون له ما بعده؛ هذا المنعرج ليس سوى استحقاق 2019 الرئاسي.
لماذا إذا تؤجل النخب العمل على تفكيك الواقع الوطني وتحليله تمهيدا للمرحلة المقبلة وضمانا لسيرورة طبيعية للمسيرة الوطنية نحو البناء والتغيير وإعادة تأسيس الدولة؟