
عمل أخوان فترة ماضية في العاصمة القطرية – ولا أدري أما زالا يعملان بها- في متجر لهما، واكتسبا شهرة لدى بني وطنهما هناك من توفير المواد المميزة للشخصية الموريتانية من ثياب وشاي وتبغ ثقيل (أم آنيجه) وأدوات الأخيرين.. وما إلى ذلك. لذا كان محلهما مورد الموريتانيين في قطر، ولقلة هؤلاء كانا يعرفان كلا بشخصه، وبخادمه أحيانا. والعهدة على خالهما الذي قص علي سنة 2007 ما يأتي.