-واللعاب يسيل من فم قوى أجنبية عديدة للحصول على نصيب من الكعكة،،والتنافس على أشده، والأطماع بدأت تعبر عن نفسها بشكل مكشوف،،
-مخططات تصاغ من هنا وهناك لاستغلال التعددية الاثنية والبنية الاجتماعية وما تنطوي عليه من شرائح وفئات وجهات،،
-حركات مسلحة في شمال مالي المجاورة، وعصابات الجريمة المنظمة والعابرة للحدود، والهجرة السرية تهدد الأمن،،

المشكلة ليست في برنامج تلفزيوني يمكن إيقافه أو استمراه .. المشكلة أعمق وأكبر ..
المشكلة في ثقافة كل الشرائح وكيف كانت تلك الثقافة تحدد مسار الخلق والابداع.
دعكم من دفن رؤوسكم في التراب .. أنتم أمام تاريخ من الأشعار والأغاني والأيقونات والأمثلة والحكايات التي تمجد فيها كل شريحة نفسها وتتحدث عن خصالها وتتغنى بخصوصيتها .. ولم ذلك ليثير حفيظة غيرها ... 

ستحتضن نواكشوط قريبا القمة الإفريقية وهي مفخرة وطنية كما كانت القمة العربية. ولا أعرف ماذا ستعد موريتانيا من مقترحات لهذه القمة.. هل ستقدم "مقترحات موريتانية" أم أنها ستترك للضيوف راحتهم في اختيار ما هو على جدول الأعمال حتى الآن.

يتعرض هلال رمضان للتوقيف عند الحدود السعودية لتفتيشه والتأكد من أنه لن يظهر بالتزامن فى السعودية وإيران فللسنة رمضانهم وللشيعة رمضانهم وإذا أصر رمضان على ظهورمتزامن يتم توقيفه على ذمة التحقيق بتهمة موالاة إيران والحوثيين الروافض 

علاقتنا بالحروف أعمق مما نتصور، لا سيما بالنسبة للشعراء والكتَّاب عموما، حيث يُنْظَرُ إليْها مُعادِلا مَوْضوعِيا للوُجود الحقيقي، فلا يبْدو الكوْنُ إلا سِفْرًا كبيرا؛ تقْرَأ حُروفَه بالبَصِيرةِ أكثر من البَصَرِ، ولا يرى الإنسانُ نفْسَه إلا سطْرا من سُطُور كتَّاب الوُجود المَنْظور، أكثر من الكتَّاب المَسْطور...

ارتأيت في البداية أن أعرف بهذه الوثيقة المسماة "ميثاق الحقوق السياسية والاجتماعية  للحراطين " والأهداف المتوخاة من وراءها سبيلا إلى تقديمها في شكل قراءة فلسفية أقف من خلالها على المبادئ السامية والقيم العليا التي انطوت  عليها هذه الوثيقة وأثرها بشكل مباشر في خلق السلم والعدالة الاجتماعية في المجتمع الموريتاني .

بقدر ما هنالك نهضة للمجال العام فإنّ ثمّة انحطاطاً له. فكما أعطت الطفرة الجديدة في الإعلام الافتراضي فرصة للأفرد والوحدانيين في إيصال صوتِهم للمجموع، بدل أنْ تقمعهم كليّة الاحتكارات السلطوية (دولتية، جماعية، حزبيّة الخ) فإنّ مستوى النقاش العامّْ قد انهار بالدخول الدِّيماغوجي، الذي حوّل بقعة الضوء من الأفكار إلى التصارخ ومن المعلومة إلى الإشاعة ومن البحث إلى التعبئة.

سيبقى مونديال المكسيك سنة 1986، محفورا في ذاكرة الموريتانيين، باعتباره أول بطولة عالم، تبثها التلفزة الوطنية حديثة النشأة وقتها، ومع أن بعض الموريتانيين أتيحت لهم فرصة متابعة مونديال 1982 في اسبانيا وقبله مونديال 1978 في الأرجنتين، من خلال التلفزيون السنغالي، الذي كان بثه يصل خاصة مدينتي لقوارب ونواكشوط، إلا أن المكسيك 86، كان مختلفا باعتبار أنها كانت أول مرة يكون فيها البث وطنيا، عبر إتحاد الإذاعات والتلفزيونات العربية.

"موريتانيا أرض المليون شاعر"  تلك هي الفكرة التي انطبعت في أذهان الكثيرين عن موريتانيا بل ربما صارت حقيقة لا تقبل المجادلة والطعون لدى آخرين، وهي التي أعطتها الشهرة التي طارت بها في الآفاق،  فقد كان الموريتانيون متشبثين بالشعر أكثر من غيره حيث كان الفن الأول عندهم بحكم أن أغلب سكان البلاد من متذوقيه وكان فوق ذلك الوعاء السهل للموريتانيين الأوائل لحفظ العلوم الشرعية واللغوية، وليس اهتمام الموريتانيين بالشعر نابعا من فراغ بل فرضته ظروف  الشفاهية للمج

يتعامل بعض المهتمين بالسياسة مع حزب التكتل بعقلية أكزانت القملة فإن شارك يهاجمونه و إن قاطع يهاجمونه و انا نبغي نعرف شنهوما الخيارات أمام حزب مدني ان لم يكونا المشاركة او المقاطعة ... سيقولون شارك في انتخابات غير مستوفية شروط النزاهة و أصل أمبيبه بعد يا بقية الأحزاب و ان قاطع سيقولون يضيع فرصا ثمينة في ولوج بعض قادته للبرلمان ... السلام عليكم اربطتو روصن