"ظهر الفساد في البر والبحر"، ولكنه استوطن وزارة الشؤون الإسلامية، فكانت الأكثر انحرافا وضياعا، وواصلت صرف المليارات على مبادرات وروابط وهيئات تؤخر ولا تقدم، وتشوه ولا تحسن
يمكن أن تطلق على قطاع الشؤون الإسلامية القطاع السائب والمعطل ما يزال منبر المسجد عرضة للاستغلال السياسي ولم تنل المحاظر ما ينبغي أن تناله من عناية، بل تركت لتموين الحواضن السياسية بالشباب غير المحصن معرفيا يستغلونهم باسم الدين من أجل مآرب الأفراد والمجموعات....