يزداد إعجابي في كل حدث بارز بالسيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز، في كل مرة يثبت أن عقله السياسي متقدم على أغلب "المواليين" و"المعارضين" الذين يحيطون به، لقد أعلن قبل سنوات عزمه على تجديد الطبقة السياسية في البلد وشرع فعلا في المسار الذي ارتطم بصخرة المستهدفين الذين وسوسوا له حتى تخلى عن الفكرة - شكليا- لكنه اليوم خرج منتصرا ومجددا للطبقة السياسة والدينية لماذ؟؟