مثلت استقالة وزير الاتصال السابق الاستاذ سيدي محمد ولد محم مؤشر انذار بان الامور داخل الفريق الحكومي للرئيس المنصرف قد لا تسير كما ينبغي
بعد اقل من شهر على مغادرة الوزير الذي يمكن وصفه بحامل لواء العقلانية داخل مؤسسة الحكم خلال العشرية الماضية يقدم وزير آخر استقالته قبل عشرة ايام فقط من انتهاء الصلاحية الدستورية لحكومة ولد البشير.