قالت الجمعية الوطنية إن ابوابها مشرعة أمام الصحفيين لتغطية أنشطتها وفقا لضوابط وشروط حددتها المادة 22 من النظام الإداري للجمعية الوطنية، والتى تلزم الصحفيين الراغبيين في التغطية استصدار اعتماد من المؤسسة المختصة وتقديم طلب إلى الجمعية لإعتماده، وجاء في نص بيان صادر عن الجمعية:

منذ 2003، ذلك التاريخ المشؤوم، تعرضت أمتنا لأكبر و أخطر مؤامرة ، في تاريخها الحديث، لمحوها من الوجود تمثلت في غزو و احتلال العراق ، مركز الدماغ و موضع القلب في أمتنا، على أيدي تحالف كوني رهيب، شاركت فيه أقوى امبراطورية حديثة، الولايات المتحدة الأمريكية، بالشراكة مع الكيان الصهيوني و القوى الأطلسية و إيران و أنظمة الرجعيات العربية العميلة و تنظيمات " الإسلام السياسي "، و بخاصة تنظيم الإخوان المسلمون .

هناك مثل علميّ ديني معروف، مفاده أننا لو افترضنا أن الأحياء الدقيقة في فم إنسان ما هي كائنات مجهرية متطورة من الناحية العلمية، فإن هذا الشخص لو قال كلمات مثل: "الله أكبر" أو "لا إله"، فإن التطور العلمي سيفسّر صوته ذلك تفسيراً طبيعيّا بأنه نتاج جهود أعضاء وعضلات (كونيّة)، مثل الحنجرة والقصبة الهوائية واللسان والحجاب الحاجز.. ولن تستطيع هذه الكائنات الدقيقة بغير "الوحي" إدراك أن لتلك الكلمات معنى آخر في عوالم كونيّة أكبر وأوسع. 

-بيان-: شهدت بلادنا في يوم 22/06/2019 اجراء انتخابات رئاسية شفافة جسدت مبدأ التناوب السلمي على السلطة، تنافس في هذه الانتخابات ستة مرشحين لمنصب رئاسة الجمهورية وقد انتهت بإعلان المجلس الدستوري الفوز بمنصب رئيس الجمهورية لصالح مرشحنا السيد: محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني وهي مناسبة لتهنئته، متمنين له من الله العلي القدير أن يوفق في القيام بكل ما يمكن القيام به لازدهار وتطور البلاد في جو يسوده الأمن والاستقرار ونحن على ثقة تامة بأنه سيكون رئيس

أصدر حزب الوطن بيانا صحفيا على إثر منعه من المشاركة في الإنتخابات المقبلة تساءل فيها عن الأسباب التى جعلت الوزارة تمنعه رغم مسيرتها الطويلة من التعامل معه، وتقدم الحزب بتفاصيل حول علاقته القانونية بالوزارة والتى لم تعترضها شوائب قانونية قبل المنع المفاجئ وفقا للوزارة وجاء في بيان الحزب:

بيان : الديمقراطية المزيفة