بغض النظر عن فحوى التسريبات التي أعتبرها معركة بين أطراف في النظام لا ناقة لنا فيها ولا جمل!!
فإنني أستغرب من البعض الذين يجهدون انفسهم بالقول أن الحياة الشخصية لمرشح للرئاسة تقف الدولة كلها خلفه لاتعنينا كشعب!!!
كيف لاتعنينا حياة وأخلاق وسلوك من سيصبح رئيسا وقدوة
وقائدا للوطن بكل أطيافه!!!
هذه التسريبات وتلك التي سبقتها إما أن تكون مفبركة وهذا ماسيثبته أي تحقيق شفاف ويقدم المسؤولون عنها للعدالة!!